أرجوا ان تقيموا هذه القصة

السلام عليكم
كيف حالكم
في مدرستي اقيمت مسابقة عن كتابة شعر او قصة باللغة العربية
اريد تقييمكم لقصتي .....

وشكرا لكم
في جوف الغاب

في مدينة ما ....... قرر خمسة فتيه قضاء بعض أيام عطلتهم في الغابة القريبة من مدينتهم.....
فجهزوا الأمتعة واتجهوا إلى تلك الغابة
قضوا أولئك الفتية وقتا جميلا مع بعضهم
..................................................................................
وفي أثناء حديثهم في احد الليالي قال احدهم وهو يدعى : "سامي" وهو في الــ 16 من عمره
:ما رأيكم إن نعبر الحاجز القانوني ونكتشف ما خلفه
قال فتى آخر : وهو يدعى :" جواد "في الــ 15 من عمره : سامي لا يجوز ذلك لن نخالف القوانين فأنت لا تعلم ما ينتظرك خلف ذلك الحاجز يا "سامي" كما انك لست قادرا على أن تواجه ما يمكن أن يواجهك هناك لا تتهور يا سامي فتلقى عاقبة تهورك
قال آخر وهو يدعى : سهل في الــ 17 من عمره : بصراحة فكرة المغامرة تعجبني ولكن في هذه الغابة لن أغامر فانا لا اعلم ما ينتظرني هناك من حيوانات مفترسة لا لن اذهب
قال سامي : جبناء ........ جميعكم جبناء أنا سأذهب وحدي سأريكم أني شجاع ولا أهاب شيئا
قال آخر وهو يدعى : زياد وهو في الــ 14 من العمر : هذه الفكرة تعجبني أنا أحب المغامرة كثيرا ولكن لم يشجعني أحد أبدا على ذلك وأخيرا وجدت من يشجعني ، دب الحماس في جسمي هيا بنا ننطلق يا سامي
قال آخر وهو يدعى : مروان وهو الأخ الأكبر لـزياد وهو في الــ 17 من العمر : زياد ما لذي تتفوه به لن أسمح لك أبدا بذلك استمع إلى كلامي فأنا أخاك الكبير وأعلم مصلحتك وكما قال جواد يجب علينا إن لا نخالف القوانين
يا أخي لا تتهور فعاقبة التهور وخيمة ....
زياد : لا تحاول ابدا سأذهب وان لم ترض ، وانطلق مسرعا نحو الحاجز وخلفه سامي وتسلقا الحاجز وعبراه وقال سامي : إن أردتم إثبات شجاعتكم فالحقوا بنا .
جرى مروان خلف أخاه لكي يرجعه وفي الوقت ذاته قال سهل : جواد سأذهب أنا أيضا لأساعد مروان ألن تأتي معي قال جواد : لا أنا سأبقى هنا لكي أساعدكم إن احتجتم فإن لم تعودوا بعد يوم فإني سوف أقوم بالاتصال بالشرطة لكي يبحثوا عنكم إن تأخرتم في العودة ، انتبه إلى نفسك يا سهل وانتبه إلى البقية ، في أمان الله. وجرى سهل مسرعا خلف البقية .....
*************
جرى مروان مسرعا وراء سامي وأخيه زياد وهو ينادي عليهما ويحاول إقناعهما بالعودة ولكنهما كانا عنيدين جدا ولم يأبهوا لمروان وجريا إلى داخل الغابة دون التفكير فيما سيحدث لهما هناك ، وفجأة توقفا أمام نهر يفصل بينهما وبين الضفة الأخرى وقال سامي : يجب علينا عبور النهر قال زياد: وكيف ذلك ونظر حوله ثم قال : انظر يا سامي هناك صخور في وسط النهر هيا بنا لنقفز فوقه قال سامي : فكرة عبقرية هيا فلنسرع ، وفي أثناء قفزهما فوق الصخور انزلقت قدم زياد ووقع في النهر وأصبح يستنجد بسامي بعد إن عبر النهر فجرى سامي مسرعا على طول النهر ليلحق بزياد واتى بغصن لكي يساعد زيادة وطلب منه الإمساك به واستطاع أن يساعده وينقذه بعد أن كاد يغرق ......
****************
إما مروان وسهل فكانا يحاولان العثور عليهما بعد إن اختفيا عن أنظارهما وأثناء بحث سهل عن زياد وسامي
زلت قدمه وتعثر بجذر شجرة وسقت من أعلى المنحدر فوجئ مروان بما حدث فأسرع إليه ليساعده بعد إن التوت كاحله وكسرت ذراعه فضمد جراحه وقال : هكذا لن أتمكن من البحث فانا لن أتركك هنا وحدك فأنت لا تستطيع المشي حتى ماذا إن واجهتك مشكلة ؟؟ سأبقى بجانبك
*****************************
أما عن زياد وسامي فقد نال منهما التعب بعد ما جرى في النهر فأرادا إن يستريحا فناما تحت ظل احد الأشجار وغطا في نوم عميق وكان ذلك في وقت الظهيرة ........
وفي الليل استيقظا فوجدا المكان مظلما جدا وموحشا حتى أنهما لا يكادا يستطيعان رؤية يديهما من شدة الظلمة ارتعد زياد من الخوف وقال : ما الذي جاء بي إلى هذا المكان كان علي أن لا آتي معك هذا المكان موحش جدا ، قال سامي : لا تلمني لقد اتخذت قرارك بنفسك ولم أجبرك على المجئ معي فقال زياد : وماذا تقترح الآن أنا اقتـــ ..... لم يكمل زياد كلمته حتى صرخ بأعلى صوته صرخة الم شديد وإذا بثعبان يلتف حول قدمه وقد لدغه، فزع سامي من الذي رآه ولم يعرف كيف يتصرف لكنه أسرع واخذ غصن شجرة كان بجانبه وقام بضرب ذلك الثعبان ضربة قوية قضت عليه وبعدها لم يعرف ماذا يفعل فهو لم يعالج أحدا مسمما من قبل قال زياد متألما : ما بك ؟؟ لا تقف هكذا هيا عالجني عليك إن تمص دمي وتخرجه كي يخرج مني السم الم تتعلم هذا ؟؟ لا اعتقد انك لم تتعلم ذلك ........ قال سامي : بلى ولكن لم يخطر في بالي إن أقوم بمعالجة احدهم يوما ولكني سأعالجك فانا مضطر ، وبعد إن قام بعلاجه قام بإشعال بعض النيران ليتدفئا حولها وأصبح يتحسر كليهما على اتخاذهما ذاك القرار الخاطئ فها قد حدث امر استطاعوا أن يخرجوا منه بصعوبة فماذا عن الأخطار الأخرى قد تكون اشد من هذه فهذا الحدث بسيط بالنسبة لما قد يحدث من اخطار أخرى .........
وأثناء جلوسهما حول النار إذا بهما يسمعا صوت عواء ذئب وإذا بذئاب تقترب منهما
فزع سامي وزياد فأسرعوا بأخذ شعلة من النار ليخيفوا بها تلك الذئاب وكانوا يتراجعون إلى الوراء والذئاب تتقدم نحوهما وبسرعة كبيرة قاموا بالركض هربا من الذئاب وتبعتهم الذئاب المتوحشة حتى هجمت على زياد الذي لا يستطيع إن يجري أو يمشي بسبب الإصابة ، قام سامي بأخذ احد الأغصان وقام بضرب الذئب ضربة أبعدته عن زياد وأخذه وجرى مسرعا وفي أثناء جريهما وقعت منهما شعلة النار التي كانا يمسكانها فاحترق النبات والشجر من حولهما فهربا مسرعين بعيدا عن الحريق ولكن .... أوقفهما شيء واحد نهاية الطريق ففي نهاية الطريق منحدر كبير وطويل نهايته نهر
فإما إن يقفزوا في النهر من أعلى المنحدر أو إن يحترقوا بلهب النيران فلم يكن لديهم خيار غير إن يقفزوا في النهر ففعلوا وقفزوا فيه .....
************************
عاد مروان وسهل إلى مخيمهم وأخبرا جواد بأنهم لم يتمكنوا من العثور على سامي وزياد ولم يكادا يتما حديثهما حتى سمعوا صراخ احد الأشخاص وهو يهتف : حريق .. حريق في الغابة
نظر كل من جواد ومروان وسهل إلى المنظر وقد أصابهما اليأس بعد ما رأوه فلم يعد زياد وسامي حتى الآن ... أصاب مروان وأصدقاءه قلق شديد على صديقيهم فأسرعوا إلى الشرطة وأبلغوهم عن شخصين موجودين داخل الغابة .......وفي تلك الأثناء نزل مطر غزير أطفأ لهب النيران وهدأها وقامت الشرطة بالبحث عن سامي وزياد ولكن من دون أثر فقد جواد وأصدقاؤه الأمل في عودتهما ولكن ... فجأة صرخ رجل وقال : هناك شابان على ضفة النهر عاد الأمل من جديد إلى جواد وأصدقائه وأسرعا إلى النهر وإذا بزياد وسامي ملقيين على ضفة النهر ..... عادت الفرحة إلى قلوبهم من جديد وفرحوا بعودتهم ثانية وبين مروان وأصدقاؤه خطر التهور واتخاذ القرارات المتسرعة وعلى الإنسان أن يفكر في قراراته قبل القيام بها وهذا ما تعلمه زياد وسامي مما حدث لهم في الغاب ........

قصتك روع تسلمين على موضوع

يسلمو جون او كيلوا
يعني تعتقدوا رح افوز بيها ولا لا
شكرا كتير ع الرد هذا من ذوقكم

الله يسلمك اكيد بتفوزى بها لانك تستحكين

الفوز بل القصه لانك مبدعه

لاااااااااااااه خجلتموني
شكرا اخي انت المبدع في ردك شكرا لك اشكرك اشكرك

العفو ولو هدا واجبى
وبعدين انا قلة الى تستحقينه

له له له
بيكفي والله خلاص بشكرك كتير اخوي ع تشجيعك لي اخي

شكرا

العفو

مرررررررررة حلوة القصة تسلمين ياعسل

القصه اكتير حلوا تقبلى مرورى على صفحتك

[b] قصة راااااائعة بما تشمله الكلمة من معنى ...



اشكرك كثيرا على مجهودك الكبير صديقتي ...



وفقك الله ...

أشكركم على ردكم اللطيف يا اصدقاء

شكرا

العفوووو يا مبدعتنا ...

لااااااااااااااااا مو مبدعة ولا شيء انت المبدعة اموووووووولة
هاي قصة هبلة مافيها اي نوع من الابداع

المهم اني اخذها للمدرسة ورح يقيموها
بليز ادعوا تعجبهم
هاي اول مرة اقدم قصة من تأليفاتي للمدرسة

وايضا ادعوا بأن تعجبهم خاطرة اختي شعاع

وشكرا لكم جميعا

لاااااااااااااااااا ما تقولي هيك انت مبدعة و قصتك رااااااااااااااااااااااااااااااااااائعة


الله يوفقكن ياااااااااااااااااااا رب


و تنجحوا في المساقبة .. بتفوق و تميز ..

تسلمي امولة يا عسل
شكرا لك قلبووو ياصفاء الدنيا

الله يسلمك يا عمري


لا و الله كلامك ذوبني يا روووحي


مو عرفانة شو بدي قووووول


الله يخلييييييييييك ليااااا ياااااا رب


يا حياااااااتي

لا انت حياتي وعمري وقلبي وعيني

كل شيء فية

انت تفكريني بكورابيكا كوروتا
ماشاء الله
انتو الاتنين احاسيسكم مرهفة كتيييييير
ولطيفين حيل

ههههههه و الله ذكرتيني بيها


كتييييييير مشتاقتلها
-----------------------------

انت اللي احاسيسك كلها رقة و لطافة


انت اتخلي الواحد يحبك رغمن عنووو


بحبك موووووووووووووووووووووووووووت يا حبي


الله يخليك و يسلمك

قصة رائعة بتمنالك المزيد من الابداع
يسلموو كتير

أمل الحياة كتب:ههههههه و الله ذكرتيني بيها


كتييييييير مشتاقتلها
-----------------------------

انت اللي احاسيسك كلها رقة و لطافة


انت اتخلي الواحد يحبك رغمن عنووو


بحبك موووووووووووووووووووووووووووت يا حبي


الله يخليك و يسلمك

له له له
شكرا الك كتير كلامك متل العسل

مو قلت انك لطيفة ورقيقة

والله انت صديقتي واموووووووووووووووووووت فيكي



قمووووور غزة

تسلمي يا صاحبة الذوق الرفيع في المنتدى باكمله

شكرا

قصتك روعه مثلك
تسلميلي رهوووفه

الله يسلمك عزيزتي الحلوة شكرا لك