ثرثاره =￣ω￣=

الـموضـوع ـآفتتح مــــدونتي للمرة1 ><

أ‏حيآن يغني عن التعبير : ( بلعآت ريق )
لآ صآر في دآخلك : زحمة شعـور وحكيْ يْ يْ !

   ،،

فآصله رآقت لي كثيراً :
الحُب | الذي يبدأ في الشآرع ، ينتهي في الشآرع
وَ الحُب | الذي يبدأ في الهآتف ، ينتهي في الهآتف
وَ الحُب | الذي يأتي من النوآفذ ، يرحل من النوآفذ


فَ أحرصوآ على [ رُقي ] البدايآت ، كي لآ تُؤلمكم النهآيآت    

آلمَشكلَه :

لآ زآدْ حزنَكْ والِي حولَك ْعَـآيشِينْ !
إنْ حَآولُوآ ينسُوكْ همّكْ
كرمُوكْ بَ كلمتِينْ ،
إضحَكْ فلّهَآ عِيشْ سنِينَكْ !



يَ زِينهُمْ بسْ سَآكتِينْ
يَ زِينهُمْ بسْ سَآكتِينْ
يَ زِينهُمْ بسْ سَآكتِينْ

يروقنــي أن اكون الطفلـ المدللـــ’ ـ ..
وأحب دورك بحآرسي على الدوآآم ..


آقتنعت مؤخرآ




آن لآآنتظر من آحد شيئآ كبيرآ

وآن لآبد آن آتحمل مسؤوليه نفسي وغيري آذآ لزم آلآمر



ف آيام سبقت آحببت آن آمنع نفسي من نفسي
وتركت لغيري مسؤوليه آلآهتمــآم بي
وعندمآ رحلو ...

آرهقني جمع شتآتي آكثر من آلمي برحيلهم

كيف تلبسو بـ لعنه الخيآنه لهذآ الحد =(



>>>>~ خربششآت saceki

كمّ أتمنّى وجوُد مَا يُسمّى ..
[ مَاءُ الطُهارة ]
وأستَطيعُ إخرَاجُ قَلبي منْ جسَدي ..
وأطُهّرُّه مِنْ بَعض..
[ الذّكريَات ] ..
وُ أصّحَابها ..
وأعُوُد بقلبي..
كما كنتُ أعرِفُه .. ..~

في عيوني " خ و ف " مآ ودي [ تشوفه ]
خوف من الوقت
"يآ خذك مني بعيد " !

صصصبــآإ آإ آإ آإ حـكك ومســـــآإ آإ آإئك . . !

. . . . . . . . . رووح مـآتـقوى ، على ذآك آللي يسمووونهـ :

[ بــع ــآإآد , , ~

• [ المَرِأة ] : كـَ ( الإسِفنْجهْ ) إذاِ ضَغطْت عليهْاِ أفرًغتْ كلْ حِنانهاُ وُعواطِفها لكْ .. وِإذا تِركتِها جفتِ وذبلتْ !

• [ الصًداقِة ] : كْـِ ( المظلة ) كلمْاِ أشتدَ المِطر ازدٍادتْ الحِاجة إليهَاِ

• [ الِفاشِلوْنِ ] : نوِعيَن / الأوِلْ : فكِرْ ولْمِ يفًعلِ . . . وِ الآخرَ : فعْل ولْمِ يفكَرْ

• [ العِاشقًِ ] : طفِلْ يلهْوِ بَ مسَدِسَ لاِ يعْرفِ أنهْ محْشَوِ بَ رِصاِصْ

• [ الثرِثارْ ] : انسِاْنِ تسألْهِ عْنَ الوًقتِ يشرَحِ لكْ كيفَ صْنعِت السَاعِة !

• [ الكنّاسْ ] : رجل مهمته النظافة ويحتقره أناس مهمتهم القذارة !

• [ الِتناقضَ ] : أنْ تنِاديْ بفكِرَ لاتِطبقْهِ

• [ الكًبرِ ] : ماٍ وِجدْ أحِدَ فيْ نفسِه كبْرِاً إلا مَن مَهِانةٍ يجدْهِا فيَ نفٍسَهِ

• [ الابَتسِاَمِة ] : أقدمَ ِوأسِرَعِ طريْقِة ل اِلمَواصْلاتَ عرَفهْا الانِسَاِنْ

  وشْهُو السَـهَر ؟!


إنكْ تِغَنِي فِي الظَلاَم , وَلا تِعبْ صُوتَكْ تِنَام ..!

طَيّبْ : كِيفْ السَّهَر " إنّك تِنَامْ " ؟!
من كثرْ مَاهِي قَاسِيَـه ..غَصْبٍ تِنَامْ ..!

وشْ مَقْصَدك يَعنِي تِحبْ ؟
خَلنْي بَعِيد تَكْفَى تَرىَ يِكفِي تَعبْ ""..

طَيّبْ وِشْ هِي الحَيَاه ؟
دَعْوهْ و سِجّادَةْ صَلاهْ ..~

وْشْ هُو الصَّدىَ .. ؟
قالوا زَمَان : أصْواتَ ضَاعَتْ في المَدىَ !

والمُستحيل ؟
إنّ الزِّمَن يِرجَعْ شويّ أَقلّ شَيْ ..
" نِنسَى الرّحِيلْ وَالمْبَخرهْ .. ؟
عُودْ وبُخُورْ .. وجَمْرٍ تحَتَه يِنْحَرهْ ~..
..................... يِنْحَرهْ ~..
................يِنْحَرهْ ~..
 

قلي / بس وشلون انساه ..؟!
....................... روحي تهواه بـ وله

آإآآه لو يدري بـ غلاه والله ما يستاهله

اوعدك ماراح احب لا حقيقة و لا كذب
طيب ولا بالغصب






الوفا ما ابدله

مو قآدر آقول مسآء الخير
.................................................. .......................مزآجي قآفل ولآ فيه بوآدر خير

مدري وش اللي جآبه على بآلي ..؟!
من فتره آدفن ذكرآهـ و آتجآوز صدمته و قدرت ..!
لكن اليوم سمعوني العيـآل آغنيه جديده
رششت ملح على الجرح
من يوم فآرقته تركت الكتآبه تركت آلخوآطر
يعلم الله كل خآطره آكتبها اتخيله
وكل مآ حآولت آكتب ذآتي
آلقى شخصيته متغلغله وسط الكلمآت ..!
خآين ولآ عمره خآن
وكذآآآآب ولآ يوم كذب علي

مو قآدر آسسآمح نفسسي ولآ آسسآمحه

يآربي هونهــآإ
وآرزق قلبي فرحه بحجم سمآءك ي رب

لْبِي اِزْدَادَ نُحُولاً ’~
لَكِنّهُ مَازَآل هُنَاكَ .. خَلفَ قَمِيصُ صَدْرِيْ !
حَيثُ أغْلِقُ " أزْرَارُ " ضُلوعِي عَليَه جَيْداً ..

فـَ الجُرُوحُ عَورهْ .’. وَالنَاسْ لاَ تَغُضُ البَصَر !

  فِينِي : ضِيقْ
لَوْ هُو يوَزَعْ علَىَ ، النآآسْ
شفتُوآ عَلَى أرصِفَة آلشِوَآرِعْ
............................ مِقآآآآبِرْ.!  
 لِمَآذَآ حِينَ يَخْنُقُنَآ آلهَمْ كَثَيَرَاً ..
فَآنَنَآ نُفَضِلُ آلنَوُمَ بِوَضْعِيَهُ آلجَنِينُ
هَلْ نَحَنُ نَتَذَكَرُ آنَنَآ كُنَآ آكَثَرَ آمَآنَاً وَقْتَهَآ ..
آمْ آنَنَآ نُعَبِرُ عَنْ رَغْبَتِنَآ فِيْ آلعَوُدَهِ آلىْ هُنَآكْ !

- اَعتَقِدْ أنْ الجَوآبْ الأوَلْ أقْربْ جداً لِ الصَوآبْ - هَذآ مَا اَشعُر بِهْ أنَا .
 

إِلتَفَتّ !
وَ مَالِقيَتَ إِلَا / وَسَادَهَ ,’ وَكِنَتْ مِحَتَـَاجَهَ لِ صَدَرٍ !
هَـدّنِـيَ طُول إِبتِعَـَادَهَ |
صِرِتَ أذَرِفَ مِنَ دمُوَعِيَ ,’ وَ أحَتِضِنْ فِيَ هَـَ الوَسَادَهَ ]
وَأدَعِـِي ربَـّيِ " يَ رَبَ " إِمَلَىءَ قَـَلّبِيَ بِ السَعَادَهَ
وَ .................................................. .. [ رَبِيَ مَا يَخَلَيَ عِـَـَبَادِهَ ]

 

سألتَ الِإبن وآلده : كيف ظهرت الِإنسانيه وخُلِقَ الناس ؟!
اَجابَ الَأبَ : الله خَلقَ آدَمَ وَ حَواءَ وَانجَبُو الَأطفال >
وَهكذَاَ بدَأتَ الَإنساَنيِهَ وَخَلقَ الناسَ
,’
بعَدَ يَوميَنَ سَأل الِإبن أُمَه نفَسَ السُؤالَ
أجَابتَ الُأمَ : قبلَ سِنيَن بَعيدهَ جِداً كاَنوَ الناَسَ علىَ شكَلَ قرَودَ وَتطوَرَاَ علىَ شكَلَ الَانساَنَ
وهَكذاَ ظهرَتَ الِإنسَانِيهَ > فيهَ فيلسوفَ يقولَ أن أصلَ الِإنسانَ قِردَ وشكلهَ مأثر عليهاَ
,’
الولد عصَب ورَاح لَابوَه وقَال لهَ : شلَونَ انتَ تقَولَ لِيَ اِنَ اللهَ خلقَ آدمَ وحَواءَ وَجابَوَ اَطفاَلَ وظهَرتَ الَإنسَانيهَ
وَأمِيَ تقوَلَ أنَ الَإنسَانَ اصلَه قَرِدَ وبعَدينَ تطَوَرَ ؟!
,’
جاَوبَ اَلَأبَ : هذَي َبسيَطهَ أناَ كلمَتِكَ عنَ أهَلِيَ أنــاَ
بَسَ أمكَ اللهَ يحَفظهَاَ كلَمَتِكَ عنَ اَهَلهاَ





يَ أبوويَ تسطييييرَ
الَأمَ بِ رأييَ مارآحَ تتفلسفَ مرهَ ثانيهَ جآهاَ حقهاَ وزيآدهَ
بسَ بنتهُمَ مشكلهَ يعنيَ عليهَ سؤالَ

,’

وهذاَ موقفَ حصلَ معَ شخصَ يقولَ فيهَ
كُنتَ متوَجهاً من أبوظبيَ إِلى رأسَ الخيمَة وفي الطريَقَ ،
وتحديداً على شارَع الشيَخ مكتَومَ ،
تعرضَ أحدَ الِإطارينَ الخلفيينَ لِ سيارتَي للانفِجارَ ، فَ توقفتَ على جانبَ الطريقَ
ولسوَءَ الحظ لَم يكُن معي الرافعَة (جيك) ,’ فَ قمتَ بِالَاتصال بِغرفة العملياتَ ، واستدعيَت إِحدىَ دورياتَ الشُرطة ،
وطَلبتُ مِن الشُرطِي مساعدتِي في فكَ الِإطار، فَ أجاب قائلاً :
'' الجيك الذي معنا ما يركب عندك ,
اتصل بالونش واطلب منه سحب سيارتك '' ثم ذهَب وكأنَ شيئاً لَم يحَدُث .

اتصَلت بِ أصدقائِي العائِدين من أبوظبَي على نفسَ الشارِع وتبيَن لِيَ انهُم قدَ رحلَوا جميعاً ووصلوَا إلِى بيوتهِم ،
مماَ اضَطرَنِي للَوقوفَ لمِدةَ ساعةَ كاملة علىَ كتفَ الطريقَ مُلوحاً بيَدي طلباً للنَجدة دونَ جدوَى.
لَم يُعِرَ لِي أحدَ أي اهِتمام , حتَى سائِقي الشاحِنات وسياراتَ الُأجرهَ تجاهَلونِي .
فَ ركبِت سيارتِي وأناَ فِي حيرهَ مِن أمريَ , ثم نظرتُ الىِ المقعدَ الخلفِي فَ وجدتُ
'' شيلة وعباية ''
كُنت قدَ اشَتريتُهُما لِزوجتي ,’ وبعدَ دقائق تحوَلتُ إِلى '' الرجل الوطواط ''>
بعدَ أن لبسَت العبايَة وغطيتَ وجهِي ورأسيِ بِ الشيلةَ ,
وَقفتَ بِ جانِب الطريقَ ، وقبلَ أن ألوحَ بِ يديَ طلَباً للَمساعدة سمعتَ صوتاً قوياً لفَرامِل سيارةَ مِن نوعَ ''نيسان فور ويل''
توقفَت السيارةَ وفتحَ السائِق الزُجاج الجانبِي ، وإذَ بِصوتٍ رجولِي يخرُج منِها قائلاً :'' مرحبا السّاع ''
فَ قُلتُ بِ تصنعَ : '' ممكِن تساعدَنِي ؟''
أجابَ قائلاً :'' عيوني فداجَ ! '' > بدىَ يخورهاَ
لحظاَتَ وإِذَ بِ سيارَهَ أُخرىَ مِن نوعَ '' رنج روفر سبورت '' تقِف بِ القٌربَ مِناَ
نزلَ صاحِبُها بِكُل كِبرياءَ وسألنِي بِكُل لُطف وتوَدُدَ :
'' أختِي ما عنَدِي مُشكلِة لوَ تأخذِين سيارتِي ليَن ماَ نقومَ بَ تصليِحَ سياَرتكَ أنا ومَخاويَ شمّا هَذاَ ! ''



وخِلالَ مُدة َقياسيِة أصلَحَ '' اخوان شمّا '' الِإطارَ ، ووَقفاَ بِ القُرب مِنَي ،
ثمُ قالَ أحَدُهم '' السموَحة عادَ , هذاَ رقمِي لو صارَ لِك شيء فِي الطريقَ لَا تتَرددي بِ الَاتصال!؟ '' > ظهرَتَ النواياَ
وهِناَ ضحكَت ضِحكةَ رُجولِية وقلَت لهُم بَصوتَي الطبيعي الَأجشَ :
'' مشكورين يا شباب ويعطيكم ألف عافية ''
ثُم غادرتَ المكانَ ونظراتَ الحيرةَ والدهشةَ فِي أعيَن '' مخاوي شمّا '' و'' راعي الرنج روفر!''
وصلَت إِلَى بيتِي واستقبَلتَنِي زوجتِيَ فَ طلبتُ مِنها غسَل العبايَة والشيَلة ووضعُهُما فِي كِيسَ لَعلِي أستفيدَ مِنهُماَ فِي مراتَ قاَدِمةَ


قويهَ هَ
بسَ ماشاءللهَ عليهَ ذكيَ وعرفَ يتصرفَ

يحس فيني ... قبل لا أحكي ! ... عن إللي بـ خاطري و فيني
وكل ماجيت أبـ تكلم , عن " الأحزان " ؟ هو / يبكي !




غريبه ! كيف يفهمني ؟ ويقراني ؟ وأنا عيني :
- أغمّضها إذا شفته . . . و أحاول . . . إنّي ما أشكي


عليه شلون أخبّي شي ؟؟ وأشوفه ( حافظ سنيني ) !!
إذا بـ أضحك قبل لا أضحك ...... تسابق ضحكته ضحكي


لأنه عارف أحوالي قبل لا يسأل [ شـ فيني ]
لزمت " الصمت " في لحظة سؤاله . و أتركه { يحكي }

كل يوم أحبـٌك غير / .. والبـارحة غير ............


................................. بديت أحس إن الــٍخـلايق ولا شـٌي !


ولا شي !



ولا شي !

كلّ ليْلَة وسط عِينيْ تبتدِي سَاعَآتْ ’ لِيليْ ،
و اتصَفحْ بالـ / ثـَوانِيْ ..
و كُوبْ | قَـهوَهـ |
نَكهته : طَـ ع ـمْ ‘ انتظَارْ ’
بدُونْ سُكـّر .. مرْ كنـّه هالـ ، سـؤال
هُو يجِيْ .. أو .. مَا يجِيْ ؟!
و خُوفِي انه مَا يجِينِي .. أو يجِي بـ : قَسوَهـ علَيّ
و آتهيـأ بكلّ نـُورِي
و يتَأخرْ عَن حُضُورِيْ
و انطفِي / و ارجَـعْ [ إلـيّ ] .. !

تقول آلقصة :

أن شيخآً كآن يعيش فوق تل من آلتلآل ويملك جوآدآً وحيدآً ‏محببآً إليه ففر جوآده =/
‏وجآء إليه جيرآنه يوآسونه لهذآ آلحظ آلعآثر فأجآبهم ‏بلآ حزن
ومن أدرآكم أنه حظٌ عآثر ؟
‏وبعد أيآم قليلة عآد إليه آلجوآد ‏مصطحبآً معه عددآً من آلخيول آلبرية
فجآء إليه جيرآنه يهنئونه على هذآ آلحظ آلسعيد ‏فأجآبهم بلآ تهلل
‏ومن أدرآكم أنه حظٌ سعيد ؟
‏ولم تمضي أيآم حتى كآن ‏آبنه آلشآب يدرب أحد هذه آلخيول آلبرية فسقط من فوقه
وكسرت سآقه =(
وجآءوآ للشيخ ‏يوآسونه في هذآ آلحظ آلسيئ فأجآبهم بلآ هلع
‏ومن أدرآكم أنه حظ سيء ‏ ؟
وبعد أسآبيع قليلة أعلنت آلحرب وجندت آلدولة شبآب آلقرية وآلتلآل وأعفت ‏آبن
آلشيخ من آلقتآل لكسر سآقه فمآت في آلحرب شبآبٌ كثيرون =(

‏وهكذآ ظل ‏آلحظ آلعآثر يمهد لحظ سعيد و آلحظ آلسعيد يمهد لحظ عآثر إلى مآ لآ نهآية في آلقصة

‏وليست في آلقصة فقط بل وفي آلحيآة لحد بعيد
فأهل آلحكمة لآ يغآلون ‏في آلحزن =( على شيء فآتهم لأنهم لآ يعرفون على وجهة
آليقين إن كآن فوآته شرآً خآلص .. ‏أم خير خفي أرآد آلله به أن يجنبهم ضررآً

أكبر ولآ يغآلون أيضآً في آلآبتهآج لنفس ‏آلسبب ويشكرون آلله دآئمآً على كل مآ أعطآهم ...}

[ بآـآسٍــﯖن روبُبنز تآـآيــمٍ Baskin robbins time ]




...

لـآإ آعلممْ مآيخَبّأ ليِ اليو و و م ِ
كلِ مآإ أعرفهِ إنّه خييرِ ( إآن شآللهِ ) :
لآنيِ توكلتِ عليّه وحدهـِ ،
سسلمتِ آإمريْ كله لهِ
وموقنهْ بآإنهٍ لنْ يخذلنيَِ
هوْ الغنيِ الكريمِ الحليمَْ
وآإلرحمنْ آلرحيييمِ
~ ربيٍ : كلْ رجآإئيٍ فيييكِ





..

ثقوا تماما ً
أن السماء كبيرة جدا ;$
تتسِع لكل رسائِلكم المتلهفة للإجابَة
فقط . . /
أكثروا من قولِ : يَ رب




 

گل يومي ليل ,
و أيامي ..... " ليال "
يـ متى تشرق !؟
... و أشوف الصبح فيگ !؟
و أتناسى گثر ترديدي سؤال :
[ وينك البارح !؟ آنا خايف عليك ! ]
[ وينك البارح !؟ آنا خايف عليك ! ]
[ وينك البارح !؟ آنا خايف عليك ! ]
..................................................




























إحساسي الليله غريب ..,
شكله غريب
ط ع م هـ .. غريب ..!
به شي ما يشبه لشي
له ألف لون و لون زي

زي ..
زي ..!

زي الحنين اللي يولِّدْه السهر
زي السكوت اللي يموتنا قهر









































.

(-̮̮̃-) أحب أشـآغب وآقعي ـآلمر بأحلآم … يمكن أرش [ لوآقعيُ ] شوي سُـكـرِ (•̮̮•)