ست صفات في الصلاة من علامات النفاق
3 مشترك
منتديات كنترول سبيس تون منتدى لمحبي سبيس تون و مركز الزهرة و سبيس باور :: منتديات كنترول سبيس تون :: منتدى كنترول سبيس تون العام
صفحة 1 من اصل 1
ست صفات في الصلاة من علامات النفاق
هذه ست صفات في الصلاة من علامات النفاق
1 - الكسل عند القيام إليها.
2 - ومراءات الناس في فعلها.
3 - وتأخيرها.
4 - ونقرها.
5 - وقلة ذكر الله فيها.
6 - والتخلف عن جماعتها.
وعن أبي عبد الله الأشعري قال: صلى الله عليه وسلم بأصحابه، ثم جلس في
طائفة منهم، فدخل رجل منهم، فقام يصلي، فجعل يركع وينقر في سجوده،
ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إليه، فقال: «ترون هذا، لو مات مات على
غير ملة محمد؛ ينقر صلاته كما ينقر الغراب الدم، إنما مثل الذي يصلي ولا يركع
وينقر في سجوده، كالجائع لا يأكل إلاّ تمرة أو تمرتين، فما يغنيان عنه؟ فأسبغوا
الوضوء، وويل للأعقاب من النار. فأتموا الركوع والسجود».
وقال أبو صالح: فقلت
لأبي عبد الله الأشعري: من حدثك بهذا الحديث: قال: أمراء الأجناد، خالد بن
الوليد وعمرو بن العاص وشرحبيل بن حسنة ويزيد بن أبي سفان، كل هؤلاء
سمعه من رسول الله . رواه أبو بكر بن خزيمة في «صحيحه».
فأخبر أن نَقَّار الصلاة لو مات، مات على غير
الإسلام.
وفي «صحيح البخاري»، عن زيد بن وهب قال: رأى حذيفة رجلاً، لا يتم الركوع ولا
السجود، فقال: ما صليتَ، لو مت، مت على غير الفطرة التي فطر الله عليها
محمداً . ولو أخبر أن صلاة النقار صحت، لما أخرجه عن فطرة الإسلام بالنقر.
وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم لص الصلاة وسارقها شراً من لص
الأموال وسارقها. ففي المسند من حديث أبي قتادة قال: قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم: «أسوأ الناس سرقة، الذي يسرق من صلاته»، قالوا: يا رسول
الله، كيف يسرق (من) صلاته؟ قال: «لا يتم ركوعها ولا سجودها» أو قال: «لا يقيم
صلبه في الركوع والسجود». فصرح بأنه أسوأ حالاً من سارق الأموال، ولا ريب أن
لص الدين شر من لص الدنيا.
وفي «المسند» من حديث سالم بن أبي الجعد، عن سلمان هو الفارسي قال:
:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
«الصلاة مكيال، فمن وفّى وُفي له، ومن طفف، فقد علمتم ما قاله الله في
المطففين».
قال مالك: وكما يقال: في كل شيء وفاء وتطفيف، فإذا توعد الله سبحانه بالويل
للمطففين في الأموال فما الظن بالمطففين في الصلاة؟
وقد ذكر أبو جعفر العقيلي، عن الأحوص بن حكيم، عن خالد بن معدان، عن عباد
بن الصامت، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا توضأ العبد فأحسن
وضوءه، ثم قام إلى الصلاة، فأتمَّ ركوعها وسجودها والقراءة فيها، قالت له الصلاة:
حفظك الله كما حفظتني. ثم يصعد بها إلى السماء ولها ضوء ونور، وفتحت لها
أبواب السماء، حتى تنتهي إلى الله تبارك وتعالى فتشفع لصاحبها. وإذا ضيع
وضوءها وركوعها وسجودها والقراءة يها، قالت له الصلاة: ضيعك الله كما ضيعتني،
ثم يصعد بها إلى السماء فتغلقت دونها أبواب السماء، ثم تُلَفُّ كما يلفّ الثوب
الخلق، ثم يضرب بها وجه صاحبها»
1 - الكسل عند القيام إليها.
2 - ومراءات الناس في فعلها.
3 - وتأخيرها.
4 - ونقرها.
5 - وقلة ذكر الله فيها.
6 - والتخلف عن جماعتها.
وعن أبي عبد الله الأشعري قال: صلى الله عليه وسلم بأصحابه، ثم جلس في
طائفة منهم، فدخل رجل منهم، فقام يصلي، فجعل يركع وينقر في سجوده،
ورسول الله صلى الله عليه وسلم ينظر إليه، فقال: «ترون هذا، لو مات مات على
غير ملة محمد؛ ينقر صلاته كما ينقر الغراب الدم، إنما مثل الذي يصلي ولا يركع
وينقر في سجوده، كالجائع لا يأكل إلاّ تمرة أو تمرتين، فما يغنيان عنه؟ فأسبغوا
الوضوء، وويل للأعقاب من النار. فأتموا الركوع والسجود».
وقال أبو صالح: فقلت
لأبي عبد الله الأشعري: من حدثك بهذا الحديث: قال: أمراء الأجناد، خالد بن
الوليد وعمرو بن العاص وشرحبيل بن حسنة ويزيد بن أبي سفان، كل هؤلاء
سمعه من رسول الله . رواه أبو بكر بن خزيمة في «صحيحه».
فأخبر أن نَقَّار الصلاة لو مات، مات على غير
الإسلام.
وفي «صحيح البخاري»، عن زيد بن وهب قال: رأى حذيفة رجلاً، لا يتم الركوع ولا
السجود، فقال: ما صليتَ، لو مت، مت على غير الفطرة التي فطر الله عليها
محمداً . ولو أخبر أن صلاة النقار صحت، لما أخرجه عن فطرة الإسلام بالنقر.
وقد جعل رسول الله صلى الله عليه وسلم لص الصلاة وسارقها شراً من لص
الأموال وسارقها. ففي المسند من حديث أبي قتادة قال: قال رسول الله صلى
الله عليه وسلم: «أسوأ الناس سرقة، الذي يسرق من صلاته»، قالوا: يا رسول
الله، كيف يسرق (من) صلاته؟ قال: «لا يتم ركوعها ولا سجودها» أو قال: «لا يقيم
صلبه في الركوع والسجود». فصرح بأنه أسوأ حالاً من سارق الأموال، ولا ريب أن
لص الدين شر من لص الدنيا.
وفي «المسند» من حديث سالم بن أبي الجعد، عن سلمان هو الفارسي قال:
:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
«الصلاة مكيال، فمن وفّى وُفي له، ومن طفف، فقد علمتم ما قاله الله في
المطففين».
قال مالك: وكما يقال: في كل شيء وفاء وتطفيف، فإذا توعد الله سبحانه بالويل
للمطففين في الأموال فما الظن بالمطففين في الصلاة؟
وقد ذكر أبو جعفر العقيلي، عن الأحوص بن حكيم، عن خالد بن معدان، عن عباد
بن الصامت، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إذا توضأ العبد فأحسن
وضوءه، ثم قام إلى الصلاة، فأتمَّ ركوعها وسجودها والقراءة فيها، قالت له الصلاة:
حفظك الله كما حفظتني. ثم يصعد بها إلى السماء ولها ضوء ونور، وفتحت لها
أبواب السماء، حتى تنتهي إلى الله تبارك وتعالى فتشفع لصاحبها. وإذا ضيع
وضوءها وركوعها وسجودها والقراءة يها، قالت له الصلاة: ضيعك الله كما ضيعتني،
ثم يصعد بها إلى السماء فتغلقت دونها أبواب السماء، ثم تُلَفُّ كما يلفّ الثوب
الخلق، ثم يضرب بها وجه صاحبها»
رد: ست صفات في الصلاة من علامات النفاق
اشكركـ ناروتو على الموووووووضوع
المفيييييييييييييييييييييد استفدت حقااا
جعلها الله في ميزان حسناتكـ
تقبلي مروري
وفقــــــــــــــــــــــك اللــــــــــــــــــــــه يا ناروتو
المفيييييييييييييييييييييد استفدت حقااا
جعلها الله في ميزان حسناتكـ
تقبلي مروري
وفقــــــــــــــــــــــك اللــــــــــــــــــــــه يا ناروتو
Miaka yuki- عضو مكافح
- المساهمات : 800
تاريخ التسجيل : 30/10/2010
العمر : 28
الموقع : عالــــــــــــــم السوزاكو
رد: ست صفات في الصلاة من علامات النفاق
موضوع جميل ورائع ومفيد اشكرك ع مواضيعك المميزة والرائعة والمفيدة
خلود الذكية- عضو مكافح
- المساهمات : 821
تاريخ التسجيل : 11/11/2010
العمر : 26
الموقع : في قلب المنتدى
مواضيع مماثلة
» صفات المتميزين
» حملة الصلاة ع سيدنا محمد عليه اتم الصلاة والسلام
» من علامات السعادة
» ¤°¤~ سبع علامات الكذب ~¤°¤
» علامات تدل على جمال البنات
» حملة الصلاة ع سيدنا محمد عليه اتم الصلاة والسلام
» من علامات السعادة
» ¤°¤~ سبع علامات الكذب ~¤°¤
» علامات تدل على جمال البنات
منتديات كنترول سبيس تون منتدى لمحبي سبيس تون و مركز الزهرة و سبيس باور :: منتديات كنترول سبيس تون :: منتدى كنترول سبيس تون العام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى