رواياتي رحله الى الجحيم

2 مشترك

اذهب الى الأسفل

رواياتي   رحله الى الجحيم Empty رواياتي رحله الى الجحيم

مُساهمة  كريستل الثلاثاء مايو 18, 2010 3:16 am

في يوم من الأيام اتفق الأصدقاء في يوم العطلة على التخييم وكان أخر يوم من الدراسة وقالت كريستل من الذي سيشاركوننا برحلة فاشتركوا إحدى عشره من أصدقاء وعندما خرجو من المدرسة اتفقوا على إن يوم السبت هو يوم الرحلة وعندما ذهبت كريستل إلى البيت جلست في غرفة الطعام وقد أتت متأخرة فستغربا جديها من التأخير فقال جدها لما تاخرتي فقالت لهم القصة وقالت الجدة من الذي سيشارك في الرحلة فقال جدها من هم
فقالت كريستل هم *ريما * سالي * منار*ميدو* فيارس* لورد* اكوار*رامي*ادوارد*رمسيس المغرور المتكبر*وأنا
فقالت كريستل سأسهر لكي اعد العدة وعندما حل الليل ذهبت كريستل إلى المطبخ وبدئت تعد العدة وعندما حل الصباح أخرجت العدة إلى الباب ووجدت رمسيس المغرور عند الباب فقالت لقد أفزعتني ماذا هل ستعتذر من الرحلة أم.... فقال بل سأذهب ولكن أتيت هنا لان الباص لآياتي إلا في مكان بعيد عن بيتي الكبير
فقالت كريستل مغرور كعادتك فقال لها هل سأظل خارج البيت أم.... فقالت كريستل ادخل فرأت الخادم ينزل من السيارة ولديه العدة فقالت اهذى عدتك قال نعم وأحضرت معي بعض الأشياء التي سنحتاجها فقالت له اجلس سأبدل ثيابي وعندما انتهت نزلت مسرعة ووجدت أصدقائها فدهشت أنهم اسيقظو باكرين فقالت ريما لاتستغربي نحن متلهفون لرحلة وبعدها خرجو جميعهم ينتظرن الباص وعندها ركبوا جميعا فستغربت سالي من رمسيس فقالت أنا استغرب من انه وافق على الرحلة فقالت منار وأنا أيضا فهو مغرور لايتحمل المسافات ودائما يقلق على بشرته من الشمس أكثر من الفتيات فضحكت ريما فقالت انه عديم المسؤليه فقالت كريستل كفى عن كلام عنه فانا لا أطيق أن اسمع اسمه, فصرخ اكوار وقال لقد وصلنا ونزلو جميعهم ولكن السائق حذرهم من الغابة فقال أنها مرعبه وان الناس يتكلمون عنها لأنها غريبة الأطوار ويقولون أنها من يدخلها لا ينجو منها فضحك رامي وقال محض إشاعات ولكن كرر عليهم السائق ولكن لم يهتموا بما قال فقال كوار لا تخف يعم نحن سنكون بخير وبعدها بدؤ يمشون وهم مسرورين وكان الجو الجميل وزغزغة العصافير ورائحة الورد العبقة فكان كل شي جميلا فاخرج رامي الخريطة ليصلوا إلى مكان المحدد وضلوا يمشون حتى وصلوا ولكن حلا الغروب وبدؤ الأصدقاء بتخييم ولكن راء رامي إن الخشب ليس لديهم فقال سأذهب لأجمع الخشب فقال رمسيس سأذهب معك فقال لا سآتي بسرعة أما ادوارد فقال سأجمع بعض الماء وذهب رامي يجمع الخشب ولكن بداء يسمع أصوات غريبة منها صوت بكاء طفلة وصرخات قويه فظن رامي انه يهذي وظل يجمع الخشب حتى بداء العودة ولكن صدم إن فتاة مشنوقة ومتعلقة على الشجر وكانت تبتسم له فخاف رامي وبداء يركض حتى تعثر فوجد رأس أمراءه مقطوع فأغمض عينه وامسكا نفسه وركض حتى وصل إلى المخيم فعاتبته ريما على التأخر ولكن لم يقول لماذا وعندما حل الليل بدئت سهرتهم واحتفلوا جميعا من لأكل وضحك واللعب وتمثيل فجلس ادوارد عند رامي وقال مآبك هل أنت متعب فقال لا فقال اخبرني إذا فقال رامي لن تصدقني فقال قل لي فقال له رامي بما جرى له فقال ادوارد حتى إنا فقد تعرضت لهذه الشيء فقد مر علي عجوز وطلب مني إن أساعده لكي أصله إلى البيت وعندما أوصلته دخل إلى البيت وبعدها بدئت امشي ولكن التفت فلم أجد البيت والعجوز فخفت ولكن لم اهتم وبدئت امشي حتى خرج علي طفل كان يبتسم لي ويقول أهلا بك بدار أموات ولكني لم اهتم بيه فقال رامي أتظن إن كلام العجوز صحيح فسكت ادوارد وقال لا تقل لأحد حتى لا نعكر صفوا جوهم وعندا انتهت الحفلة دخلوا جميعهم إلى الخيمة وكان كوار محمر الوجه فقال له فيارس مآبك اانت خجل من البنات لا عليك ستعتاد على ذلك وعندما اطفئو النور خلدو إلى النوم ومرت الساعه12 حتى بدئت الغابة بإصدار أصوات فجلس رمسيس وادوارد وفيارس ورامي أما البنات فكانوا نياما فقال رمسيس أتسمعون صوت فقال فيارس نعم ففتح النور ادوارد وإذ بصوت يزيد حتى طلب ميدو من ادوارد إطفاء النور ففتح لورد سحاب الخيمة فتجمد جسدها بما راء فأغلق السحاب وبداء يرتعش جسده فقال رمسيس مآبك فوضع ادوارد يده على فم رامسيس فقال اصمت وبعدها بدئت الغابة بالفوضى فتارة يسمعون صوت يناديهم وتارة طفلة تبكي
وتارة طفل يغني فتواتروا جميعهم فقال رامي هل هناك زوار فقال لورد لا لقد تفقدت المكان من اعلي فلم أجد احد وبعدها اختفت الفوضى حتى عم الهدوء ولكن مازال لورد يرتجف فهدئه رمسيس وقال ماذ بك فقال رأيت رأس شخص مقطوع مرمي إمام الخيمة ففتح السحاب رمسيس فلم يجد شيئا وظلوا الشباب مستيقظون حتى الصباح وعندما خرجوا تجمعوا وقال ادوارد انه تعرض مع رامي ليلة أمس فقال ميدو ولما لم تخبرانا فقال رامي خشية إن نعكر الحفلة فقال فيارس المهم الانخبر الفتيات بما حصل حتى لا يخفن فقال رامي يجب إن نخرج من الغابة فقال كوار أتذكرون كلام العم فقد حذرنا منها ولكن لم نعير أي اهتمام فقال ادوارد يجب إن نجمع إغراضنا ونخرج من الغابة فانتشروا لنجمع الحاجيات فذهب رامسيس يوقظ الفتيات فقالت ريما مآبكم الوقت مبكر فقال يجب إن نخرج من هنا مسرعين فجلسوا الفتيات وهن لم يفهمن فقالت كريستل مآبك اانت خائف فقال إنا أكلامكم بجد هيا اجمعن أغرضكن فقمن وهن مستغربات فقالت ريما قلادتي لم أجدها ربما سقطت عند البحيرة فقالت سالي لا يجب إن نذهب جميعا فقالت لحظات وارجع فخرجت ريما مسرعة فقال رامي أين فقالت سأرجع فقالت له سأعود ولكن مسكها وقال لها لن تذهبي وحدك فقالت له كل شي فقال سنذهب جميعا هيا ارجعي مكانك فذهب رامي إلى الشباب

ولكن ريما ذهبت بغفلة وكانت تجري حتى وصلت إلى البحيرة فبحثت عن القلادة حتى وجدتها ولكن فجئه يخرج لها شاب وهو مصاب فطلب منها إن تساعده فترددت ريما فقالت في نفسها لم يأتي احد هنا سوى نحن كيف خرج هذه الرجل فترجها إن تساعده فالنا قلبها واقتربت تضمد جرحه وعندما لمست وجه ابتسم لها ابتسامة الموت وإذ بأنياب طويلة تخرج من رجل فخافت ريما وأسرعت تركض خوفا منه فظلت تجري حتى سقطت وفجاء الرجل إمامها يبتسم فقال أهلا بك وبداء بنقض عليها فمزق قميصها وجرحها واخدش وجهها وبدء يخنقها ولكن قاومت ريما إلا إن الراجل كان أقوى منها وإذ برجل يتحول إلى شاب وسيم فعرفت ريما إن الغابة مسكونة وظلت تقاومه حتى فلتت منه ولكن بالكاد كانت تهرب لأنها تأذت كثير فسقطت ريما من الخوف وتعب وبدئت تبصق الدم حتى ظهرت فتاة جامدة الملامح فقالت الموت وإذا تخرج السكينة حتى قطعت يداها وصرخت ريما ولكن قاومت حتى هربت ولكن مسكها شاب احمر العينين فقال زائره فحملها وألقاها على الأرض وخلع ثيابها وربطها فامسكا حديده وقال لها الموت وبدء يضرب بريما بقوة حتى تكسرت يداها وأرجلها وكسر فكها ودماء من حولها وضل يضربها حتى فقدت الوعي وعندما أفاقت وجدت رجل يشبه مصاص الدماء وقال لها آهلا بك انت ضيفتي ولكن ريما لم تقاوم ولكن بدئت تصرخ ولكن الرجل انقض عليها وبداء يشوه وجهها الجميل بمخالبه فدخل مخالبه بعينها ومزق جسدها وقطع قلبها حتى فارقت الحياة


وبعدها تجمع الأصدقاء وبدؤ يتفقدون من حولهم فقالت سالي ريما أين هي فقال رامي ماذ لقد منعتها إن تذهب فقال ادوارد لماذا فحكت كريستل القصة فغضب لورد وقال مجنونه الم تعرف إن الغابة مسكونة فقالت الفتيات مسكونة فسكت فقال كوار يجب إن أخبركن وعندما حكي لهن كل شي صدمن فقالت منار أتظن إن...... فقالت كريستل لا تقوليها لابد أنها تاهت الطريق فبدؤه يبحثون عنها دون جدوى وستمرو يبحثون حتى تعبوا وجلسوا يرتاحون فقال رامي لا جدوى لابد أنها أصابها مكروه فقال كوار سأذهب اشرب ماء البحيرة قريبه فمنعه رامسيس فقال سنذهب جميعا وعندما وصلوا صدموا ماراؤ الجثة نعم جثة ريما ملقاة على الأرض فغشي على منار فتوجهوا الشباب إليها وإذ هي مشوها فبداء رامي يتفقد الجثة فقال لقد تعرضت لتعذيب لابد أنهم الجن يالهي ما هذة المنظر فقال لورد المنظر بشع لقد سحقت بقوة إما كريستل فنهارت فقالت كيف سنقول لا أهلها وبدئت تبكي فنهارت قواهم بما رؤ فاصب ميدو بحالة وبداء يرتجف وكان يردد سنموت فطمنه اكوار وقال لا عليك سنخرج فاخذ الجثة ادوارد ودفنها وقال لابد إن نستمر بالمشي حتى نخرج فقال رامي يالهي الخريطة مفقودة فقالوا وكيف فقال ميدو كيف ولماذا ومن أخذها يالهي سنموت جميعا فقال ادوارد اهدؤوا سنخرج سالمين ولكن حلا الليل وقال رمسيس يجب إن نخيم إنا متعب والبنات منهارون فقال ادوارد حسنا وعندما خيموا بدو ينامون من التعب

ولكن ميدو لم يستطع النوم بسب مارءه فحاول النوم ولكن لم يستطع فخرج يستنشق بعض الهواء وجلس عند البحيرة وإذا بفتاة جميله تخرج عليه فخاف وطمأنته وقالت إنا مثلك فحكت له القصة حتى صدقها وقالت إني وجدت طريق العودة فقام معها حتى ابتعد عن الخيمة وقال لها أين فقالت هنا فأمسكته تخنقه بقوة وظل يقاومها ولكن كانت أقوى فستجمع قواه ورمها بقوة واختفت فاشتدا رعب بشدة وبداء يركض حتى خرجت الفتاة معها الفأس ولحقت ورآه حتى تعثر فانتهزت الفرصة فصوبت الفتاة الفأس علية وقطعت قدمه اليمنى فصرخ من الم فاخذ التراب ورمها على عينها فستجمع قواته وزحف مسافة بعيدة ولكن خرج عليه طفلا تقريبا عمره 6 سنوات وكان يحمل السكين فتوقف ميدو وبداء الطفل ينظر وبداء يقترب من ميدو بخطوات مميتة فوجد ميدو غصن على الأرض فامسكه لكي يحمي نفسه وفجاء ركض الطفل بسرعة إمامه والسكين متجه حول ميدو فعرف انه سيموت ولكن دافع عن نفسه فرما العصا أمام الطفل ولكن الطفل تخطاها وقترب منه وتوقف واخرج الناي الطفل يعزف حتى بداء ميدو بصرخ وبداء جسده ينتفخ فتفجرت يداه اليمنى وبعدها توقف الطفل فاخذ السكين وطعن ميدو فقطع رجله اليسرى وقطع أصابع يدها وبعده مزق بطنه واخرج أحشائه ولكن مازال ميدو حي فقاومه ميدو ولكن الطفل ادخل السكينة بعين ميدو وبعده حمله على غصن الشجرة وخنقه حتى فارق الحياة

وعندما حل النهار استيقظ الجميع وكانوا يبحثون عن ميدو فغضب رامسيس وقال الغبي الم نحذر بعضنا الم يرى بأم عينه بما حصل لريما وفجاء سمعوا صراخ سالي فركضوا جميعا وإذ بجثة ميدو معلقه فتجمدوا ما رؤو فتمالكوا الشباب أنفسهم وقال اكوار يجب إن نخرج حتى لا تسقط ضحية أخرى ولكن سالي أغمي عليها فحملها لورد على ظهره وبدؤ بركض وتسمروا وكان الخوف يعم قلوبهم وستمرو بالمشي في الليل وكانوا حذرين ولكن راؤه فتاة تحمل منشار فقال ادوارد اركضوا فركضوا جميعا ولكن لورد لم يستطع بسب إن كانت على ظهره سالي فقال رمسيس أسرع ولكن الفتاة غلبته وقطعت جسد سالي فسقطت جثة سالي

ولكن لورد استجمع قوته وركض حتى دخلوا بمغارة وقد كانوا متعبين فقالت كريستل لااااااااااااااااااااااا سالي لا اصدق لقد قتلت إمام عيني لما لم تنقذها فصفعها فيارس وقال الم تستوعبي ما حدث فجلسوا في المغارة ليلا وكان اليأس يخيمهم فبكت كريستل وقالت سنموت كيف سنخرج من هنا كيف فقال لورد إنا عندي خطه فقال رامي ما هي فقال ولكن سأضحي بنفسي فقال ادوارد هل جننت فقال اسمع الخطة أول سأقوم بإشعال العصا بنار وأقوم إنا بركض باتجاه آخر إما انتم اخرجوا إلى الممر لأيسر لأنه مكان العودة فقال رمسيس كيف عرفت فبتسم لورد وقال أنسيت إني أول على المدرسة فرفضت كريستل فقالت أنت مجنون ستموت فقال لا تقلقي ساكون بخير فقال رامي اانت متأكد فقال %100 ولكن لا تفعلها الا بوقت الليل فربما يخرجون علينا بنهار وعندما حل الليل استعدوا وكانت كريستل تبكي فقالت أنا السبب كل ما يحصل لكم بسببي فقال لها رامي اهدئي فقال لورد انتم مستعدون فضمه ادوارد بقوه وقال أنت شجاع وبدؤ كل من أصدقائه يضمه حتى أتت كريستل تضمه وهي تبكي فقالت عد ألينا فقال لا تخافي إنا اعرف طريق العودة فخرج لورد وأشعل العصا فقال انتم مستعدون فأخذه رامسيس يقبله وقال عد ألينا
فحمر وجه لورد لا عليك فقال رامي كاذب اعرف انك... فتجه لورد إلى رامي وضمه بقوه وقال أنت صديق حميم لطالما عشقتك وانجذبت إليك كم كنت وافي لي وتبادلا المشاعر فقال لورد لقد بداء العمل انتم مستعدون فقالوا نعم فخرجا لورد يركض بسرعة فصرخ رامي باسمه ولكن لورد مازال يركض فقال رامسيس هيا فركضوا جميعا حتى بدؤ يتعرضون من المشكلات ولكن استمروا حتى عبروا الممر وتسمروا حتى حل الصباح وكانوا مرهقين جدا وعندما وصلوا إلى الطريق الذي أرشدهم لورد صعقت كريستل فجثة لورد مقطوعة أجزاء وكل جزاء معلق بغصن الشجرة وكان راسه قد خرقة رمح فبكت كريستل ولكن ظلت تركض حتى وصلوا إلى الجسر فعبروه مسرعين حتى وصلوا إلى الطريق الرئيسي فتوقفوا يرتاحون وكان رامي يبكي فقد كان يقول صديقي يالهي لم أتحمل إن انظر إلى جثته فقالا منارو رامسيس هيا يجب إن نستمر ولكن من ودون إن نركض فقال فيارس لا بد إن ابتعدنا عن الخطر وضلوا يمشون حتى خرج شابا فخافوا وركضوا

وقال فيارس سأحول ان اشغله هيا اهربوا فقالت كريستل لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا تعال لن اهرب إذ لم تأتي معنا فبتسم فيارس بسمة الوداع حتى السيف قطعه إلى نصفين فأغمي على كريستل فحملها ادوارد وتسمروا بركض حتى خرجوا من معبر النهر وستمرو حتى خرجوا من الغابة وضلوا يمشون حتى و جدو باص وستقلوها وعندما عادوا إلى البيت صعقت الجدة ما رأت فأدخلتهم إلى البيت وأعطتهم الثياب واكل فجلست عندهم مع الجد وحكي ادوارد القصة كاملة فقال الجد يجب إن نخبر أهليهم غدا وعندما حل الليل باتوا جميعهم إلى النوم ولكن لم يستطيعون النوم بسبب ما حدث لهم فقد كانت تبكي كريستل بقوة بسبب ما قتل أصدقائها وظلت تبكي حتى نامت وعندما أفاقت وجدت عائلات أصدقائها يبكون ولكن نزلت كريستل جامدة المشاعر ولم تنطق بأي كلامه فتصل أب رمسيس على الشرطة وبدئت تحقيق حتى أصدرت على الغابة الحظر وإنها زودت أسلاك كهربائية وبعض ارشادت التعلميه ومرت أيام حتى زادت حال رامي وشنق نفسه بسبب ما تعرض له فحزنت كريستل عليه فقالت إنا لا ألومه فقد تعرض إلى ضغط نفسي وقد فقد اعز صديق إليه لقد كانت رحله مخيفه بل جحيم وعذاب ومرت أيام على الذكرى عشر سنين فكبرت كريستل وكبرت وأصبحت راوية مشهورة وكتبت عن قصتهم ونشرتها ولكن الناس ظنوا أنها خياليه ولم يدروا أنها حقيقية فاستمرت الأيام حتى التقت بادوارد التي افترقت عنه عشر سنين بسبب العمل والتقته بالفندق وبداء يتسامرون فبداء ادوارد يحلق بعينها فقالت لما تنظر إلي فقال كلما تكبري يزداد جمالك فابتسمت وقالت هل نسيت الحادثة فقال لا ولكن أحاول إن أنساها فقد كانت مغامرة مرعبة ولكن إنا سعيد إنني كنت املك أصدقاء أوفياء فقد ضحوا من اجلنا ولكن على فكره كيف حال رامسيس فقالت لقد سافر إلى اليابان لكي يكمل عمله فقال رائع ولكن رامي فسكتت برهة وقالت لقد انتحر فصدم ما قالت فقال كيف فحكت له كل شي فصمتوا ولم يتكلموا فقالت كريستل الموقف كان صعب جدا فقال ادوارد صحيح فاعتذرت منه وقالت يجب إن أعود إلى البيت فقال لها حسنا ولكن مسكها وضمها وقال انسي فابتسمت كريستل وذهبت إلى البيت وعندما اتجهت إلى الفراش بدئت تراء أحلام مزعجة وكانت دائما ماتكون متعبه حتى عرفا جديها ولكن لم يستطيعوا ان ينسياها ماحدث لها واستمرت حالتها حتى يوم من الأيام أخذت غطاء الفراش وعلقته على السقف فربطته وشنقت نفسها حتى الموت فحزنا جديها عليها لأنها تعرضت إلى أمراض نفسيه فعلمت منار وهي أيضا في المصحة العقلية وعندما استرجعت حالتها الاصليه سمعت بالخبر فنهارت ولم تصدق نفسها حتى دخلت المطبخ في الليل وأخذت السكين وطعنت نفسها حتى الموت فحزن ادوارد عليهما ووعد نفسه إن يحكي القصة بتفصيل وبما جراء لهم وكيف ولماذا حتى اشتهرت القصة أمام العالم وكتب باسم

** رحلة إلى الجحيم**
كريستل
كريستل
عضو ليس جديد

المساهمات : 35
تاريخ التسجيل : 01/02/2010

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

رواياتي   رحله الى الجحيم Empty رد: رواياتي رحله الى الجحيم

مُساهمة  قمر 15 الثلاثاء مايو 18, 2010 4:39 pm

يؤ يؤ يؤ القصهـ تخوووف pale
خخخ عذبتينا كريستل نشف ريقي وانا اقراء الله يسامحك Crying or Very sad
ع العمووم مشكورهـ
ودمتي ودام قلمك
قمر 15
قمر 15
عضو مميز

المساهمات : 2156
تاريخ التسجيل : 19/10/2009
العمر : 30
الموقع : ع سـطـح الـقـمـر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى