الطاقة الداخلية
4 مشترك
منتديات كنترول سبيس تون منتدى لمحبي سبيس تون و مركز الزهرة و سبيس باور :: منتديات كنترول سبيس تون :: منتدى كنترول سبيس تون العام
صفحة 1 من اصل 1
الطاقة الداخلية
بسم الله الرحمن الرحيم
مرحبا يا أغلى أعضاء في أحلى منتدى...أولاً:أحب أشكركم لاختياركم موضوعي الأول في هذا المنتدى وانشالله ينال على إعجابكم لأنني جمعته بنفسي(الموضوع غير منقول)وأتمنى أن تستفيدوا منه..
الأغلبية منا نشترك في حبنا للأنمي الياباني لذلك سوف يقتصر الحديث علي الأنمي ..يجب ألا ننسى المعتقدات الخاطئة والأفكار الدخيلة على ديننا ونفصلها عن الخيال والقصص لأن في أي لحظة من ممكن أن نؤمن بهذه الأشياء أو(الخرافات)وممكن يؤدي ذلك لشرك والعياذ بالله..
الجميع يعرف أو سمع عن الطاقة ومفهومها العلمي المتعارف عليه (فالطاقة في الاصطلاح الفيزيائي هي القدرة على القيام بعمل ما أو إحداث تغيير ما. وتدل على الطاقة الفيزيائية بأشكالها وتحولاتها المختلفة الحرارية والنووية والميكانيكية والكيميائية والكهرومغناطيسية وغيرها, وهذه الطاقة يمكن قياسها ومعرفتها ورؤية آثارها والتحكم في إنتاجها بالطرق العلمية المعروفة).
أما الطاقة المقصودة هي (الطاقة الكونية)والتي نرى حقيقتها في الكثير من تلك القصص( ناروتو على سبيل المثال) و المقصودة بها تطبيقات الاستشفاء الشرقية فهي أمر آخر لا علاقة له بالطاقة الفيزيائية من قريب أو بعيد لذلك يسميها بعض العلماء الغربيين الطاقة اللطيفة واشتهر إطلاق اسم الطاقة المزعومة.وحقيقة هذه الطاقة نظرية فلسفية عقدية قامت على أساس التصور العام للكون والوجود والحياة فهم يحاولون الوصول إلى معرفة الغيب وتفسير ما وراء عالم الشهادة بعقولهم وخيالاتهم؛ لذا أسموها الطاقة الحيوية، وطاقة قوة الحياة و الطاقة الكونية لكونهم يعتقدون وجودها منتشرة في الكون تملأ فراغه وتحفظ نظامه وأنها يمكن أن تستمد منه بطرق خاصة حسب ما يدعون . ويسمونها طاقة الشفاء باعتبار ما ينسبون إليها من قدرة شفائية لجميع الأمراض.
فـ الطاقة الكونية المقصودة في هذه التطبيقات مختلفة كلياً عن الطاقة الفيزيائية، فهي طاقة ميتافيزيقية أو قوة غيبية ، ولمعرفة حقيقتها أكثر نستعرض التسميات المتنوعة التي تطلق عليها في الثقافات الشرقية التي هي أصلها والثقافة الغربية المروجة والمسوقة لها تحت مسمى الطاقة. من تلك التسميات (التشي) وهو الاسم المعروف في عقائد الصين وتطبيقاتها الحياتية الاستشفائية ، ومنها (الكي) في عقائد اليابان.
وقد حاولوا تفسيرها لنا نحن المسلمين حتى نؤمن بها على أنها طاقة موجودة حولنا والحقيقة هي أنها توفيق بين فلسفتهم وديننا، ويفسّرها بعض من يتبناها من المسلمين بـالروح التي هي أصل الحياة، أو البركة التي تمنح القوة وتسيّر الأمور بسلاسة! وقد حاول مروجو هذا المفهوم للطاقة مع تطبيقاته في العصر الحديث إضفاء الطابع العلمي الفيزيائي عليها والزعم بأنها الطاقة الحرة الموجودة في الكون أو الطاقة الكهرومغناطيسية!
وربما كان من أهم أسباب استعمالهم لفظة الطاقة: أن الطاقة التي يدعونها هي برأيهم مكمن القدرة والقوة والتأثير في الحياة والبحث في حقيقة الحياة، وأنها القدرة أو القوة المؤثرة فيها ! وهذا هو منتهى ما أوصلت إليه عقولهم فالغيب بتفاصيله بعيد عن متناول العقول وإدراكاتها، وكل من يبحث فيه بعيدًا عن نور الوحي الذي جاء به الأنبياء لن يصل إلا إلى طريق ويفترض فروضاً تبعده عن الحقيقة وعن الإيمان وتقربه من الكفر والإلحاد.
وقد حاول العلماء الملحدين الذين تبنوا هذه الفلسفة تفسيرها للعامة بما يضفي عليها الطابع العلمي الفيزيائي فاستخدموا لفظة طاقة التي هي أقرب للدلالة عليها لاسيما لعامة الناس الذين يعرفون لفظة الطاقة ويؤمنون أن لها أنواع وتحولات يعرفها المختصون من العلماء، ويمكن تلخيص حقيقة الطاقة الكونية بأنها: مبدأ فلسفي أساسه محاولة أصحاب الأديان الشرقية والملحدين في الشرق والغرب لتفسير ما يرونه في الكائنات الحية من قوة وحركة وانفعال وتأثير، وما يرونه من أمور خارقة أحيانًا تفسيرًا بعيدًا عن خبر الوحي؛ فافترضوا وجود قوة أسموها الطاقة الكونية ، وزعموا أن لجميع الموجودات حظ منها، وأنه يمكن تنمية هذا الحظ بطرق وتطبيقات متنوعة للحصول على حياة أفضل وسعادة وصحة وروحانية!
وهذه الطاقة تتكون من قوتين متضادتين ومتناغمتين طاقة إيجابية وطاقة سلبية)، وبالتعبير الصيني ( الين واليانغ)، وتحكم تغيرات هذه الطاقة وتحولاتها نظرية العناصر الخمسة(هذه العناصر نفسها الموجودة في الأنمي ناروتو) التي تتصل بمبادئ التنجيم والفلسفات الشرقية القديمة . كما يعتقد أهل هذه الفلسفة بإمكان الإنسان الحصول على كميات إضافية منها عن طريق مسارات الطاقة(نقاط الشاكرا) ومن ثم تدفيقها فيه عبر طقوس معينة وأنظمة غذائية حياتية معروفة في الثقافات والديانات الشرقية أو عبر معرفة واستخدام أسرار الحروف والأهرام والألوان والأحجار الكريمة ؛ لذا أعاد متبنو هذه الطاقة من الغربيين صياغة تلك الطقوس بشكل يتناسب مع ثقافة العصر فخرجت في شكل تطبيقات استشفائية علاجية تحت اسم تنمية القدرات البشرية الكامنة أو الطب البديل. وهكذا سوقت هذه التطبيقات على أنها برامج تدريبية وعلاجية تساعد على تنظيم تدفيق طاقة قوة الحياة في جسم الإنسان عبر مسارات خاصة لاكتساب طاقة الخير والحبّ والشفاء وجميع الطاقات الإيجابية المؤثِّرة في الصحّة والروحانيّ والسعادة! وفيما يلي توضيح موجز لأبرز تطبيقات الطاقة المنتشرة حالياً:
1.العلاج بالريكي: العلاج باللمس أو دورات الريكي( كايدو) ، وتتضمن تمارين لفتح منافذ الاتصال بالطاقة الكونية "كي" ومعرفة طريقة تدفيقها في الجسم ، مما يزيد قوة الجسم (المقصود طاقة الشاكرا)، ويعطي الجسم قوة إبراء ومعالجة ذاتية(كما تفعل ساكورا) كما تعطي صاحبها القدرة على اللمسة العلاجية.
2.دورات التنفس العميق والتنفس التحولي: وتتضمن تمارين في التنفس العميق لإدخال الطاقة إلى داخل الجسم والدخول في مرحلة استرخاء كامل ووعي مغير ومن ثم المرور بخبرة روحية فريدة من التناغم مع الطاقة الكونية(كما يعتقدون)ومع أن التنفس العميق شعيرة هندوسية معروفة وممارسة دينية في أكثر ديانات الشرق إلا أن الذين يدعون صحتها شرعوا في جعلها ممارسة يومية للمسلمين وتطبيق يومي لحافظي القرآن عبر دورات حفظ القرآن بالتنفس!
4.دورات التأمل الارتقائي: وتتضمن تمارين رياضية روحية هدفها الوصول لحالات وعي مغيرة بهدف الوصول إلى مرحلة النشوة! وتعتمد على إتقان التنفس العميق، مع تركيز النظر في بعض الأشكال الهندسية ، والرموز ، والنجوم رموز الشكرات في العقائد الشرقية وتخيّل الاتحاد بها وقد يصاحبها ترديد ترانيم بهدوء ورتابة وغالباً في هذه التطبيقات هي أسماء الطواغيت الموكلة بالشكرات (لكل طاقة طاغوت أو صنم معين لهذه الطاقة)في عقائدهم .
5.نظام الماكروبيوتيك (الحياة المديدة):تعتمد على فلسفة التناغم مع الطاقة الكونية من خلال مراعاة التوازن بين قوتي( الين واليانج )الميتافيزيقيين المتضادتين للوصول للشفاء، والسمو الروحي ويتضمن رياضات ونظام غذاء وتأملات وغير ذلك. وقد أدى إلى انخداع كثير من المسلمين بتطبيقاته وحاول بعضهم التوفيق بين فلسفته والدين الإسلامي.!
6.البايوجيومتري:وهي برامج يزعم أنها فنون ديكور وتصميم تراعي السماح للطاقة الكونيّة بالتدفُّق في أرجاء المسكن لتنظيفه من الروحانيات والطاقات السالبة وتمده بالروحانيَّات الموجبة التي تمنح ساكنيه السعادة،وتقيهم من الأمراض البدنية والنفسية وتمكنهم من النجاح في كل مناحي الحياة! وذلك من خلال مراعاة الزوايا والخصائص روحانية للجهات الأربعة والحروف والأرقام والألوان والروائح والأشكال الهندسية والشموع وبعض المجسمات.
وكل هذه التطبيقات موجودة من حولنا ولكن يجب علينا التفريق بين الخرافة والحقيقة وقد نواجه صعوبة في ذلك لأن مدعوا هذه الطاقة حاولوا أن يظهروها لنا بصورة مقبولة نقف مع بعض التطبيقات الاستشفائية التي تتبنى فلسفة الطاقة وتسربها للثقافة الإسلامية وللمجتمع المسلم بشكل جعل كثيرًا من الناس يظن أن فلسفة الطاقة وتطبيقاتها تتوافق مع الإسلام وعقيدة التوحيد بل هي من دلالات الإعجاز العلمي في القرآن والسنة!
حقيقة الأمر أن التأصيل الإسلامي للعلوم وبيان وجوه الإعجاز العلمي في الكتاب والسنة من الأمور المهمة في هذا العصر نظراً للانفتاح المعلومات الكبير والتطور الهائل لكن يجب أن يتولاه أهله الذين يعرفون حقيقة دينهم وحقيقة الفلسفات التي تنطلق منها وربما تخدمها كثير من العلوم الوافدة والتطبيقات الحياتية المستوردة والمفاهيم التربوية المختلفة إذ أن أسلمة العلوم ينبغي أن تنطلق من تطويع النافع منها ليخدم الإسلام والمسلمين ولا تنطلق من تطويع الإسلام ولي أعناق نصوصه لتتماشى مع هذه الفلسفة أو تلك.
ولما كانت الوافدات الفكرية والفلسفية تشتمل على فلسفة دينية ملحدة تتخللها علوم رياضية ومنطقية وفيزيائية وفلكية ونفسية مفيدة فإنه لزاما على المهتمين تكوين لجان متخصصة تتابع ما ينفع الناس وترد ما يضرهم في دينهم ودنياهم لاسيما وأن هذه الوافدات لم تأت على شكلها الفلسفي ليفحصها المختصون ويدرك خطرها الديني الدعاة والمربون وإنما تبلورت في صورة تطبيقات وتدريبات وممارسات تتسلل لعامة الناس بشكل دورات للتنمية البشرية أو طرق للعلاج مع ادعاء كبير بجدوى العلاج وفاعليته وخلوه من الآثار الجانبية مما جعل لها قبولا واسعاً، ويتم التركيز بشكل كبير على الأمراض المنتشرة بين الناس التي لم يشتهر نجاح العلاج الطبي المعروف لها مثل: الربو ، والسمنة ، والسرطان ، والسكر، أمراض الروماتيزم ، وكثير من المشكلات والأمراض النفسية كالشعور بالخوف، والشعور بالإحباط والفشل ، والشعور بالقلق والاكتئاب ونحو ذلك.وقد تنوعت صور العلاج بالطاقة والتطبيقات المقدمة في المجتمعات المسلمة فقدمت أكثر علاجات الطاقة بأسمائها الأصلية في الطب الصيني والهندي مع محاولات التوفيق والتقريب بينها وبين الإسلام؛ ( فالعلاج بالريكي أو اللمسة العلاجية) يقدم على أنه صورة للرقية المقرة في الإسلام ويبذل الذين يدعون أسلمتها جهدهم في إبراز وجوه الشبه بينهما والتعمية على الإلحاد الجلي في الريكي وإخلاص الدعاء لله في الرقية . وكذلك الأمر في( التاي شي) و(التشي كونغ) و(اليوجا) و(الماكروبيوتيك) وغيرها
كذلك في بعض العلاجات المقرة نبوياً أو الشعائر والعبادات الدينية في الإسلام وألبسوا ذلك ثوب الإعجاز العلمي وهو في الحقيقة تدعيم للفلسفة الملحدة، ومن ذلك : (علاج الأمراض بالطاقة عبر السجود) الذي يزعمون أنه يفرغ الجسم من الطاقة السلبية المتكونة بحيث تتجمع الطاقة في الجبين ومنافذ التفريغ في الأعضاء السبعة التي أمرنا بالسجود عليها!!
وكذلك إدخال فلسفة الطاقة في العلاج بالحجامة بزعم أن فاعليتها الشفائية تتحقق إذا روعي تنفيذها بحسب مواضع مكامن الطاقة الحيوية على الجسم (نقاط التاشكرا)وأنها تحرر الجسم من أنواع الطاقة السلبية ، لذا ينبغي التنبيه على أن الحجامة المقصودة في السنة هي التي كانت معروفة في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم والتي تخلص الجسم من دم فاسد وتحرك الدورة الدموية ولا علاقة لها بفلسفة.
وكذلك الاستشفاء بطاقة الشفاء في القرآن ويهتم لتعليم ذلك والاستفادة منه بصوت الحروف ومراعاة مد الصوت بها ورخامته، لاستخراج الطاقة الكامنة وقد يرددون كلمة أو أكثر، أو حرف أو أكثر بحسب المرض وطاقة الحرف !
وربما تغيرت الأسماء والشعارات فلكل علاج ودورة توابع فلسفات وتعاليم الديانات الشرقية التي ترى الكون منبثق عن قوة ، وتنشر الاعتقاد بأن الإنسان له جهاز طاقة لابد من الاهتمام بتدفيق الطاقة الكونية فيه ليحصل الإنسان على السعادة والصحة والسمو الروحي ومراعاة الخواص أسرار الشكرات وطاقتها، مما هو مبني على قواعد التنجيم ومبادئ السحر -عياذا بالله- أو بما يناسب ثقافتنا الإسلامية من مصطلحات أوآيات وذكر إيهاماً للعامة.
الخــاتمة
وبعد هذه الجولة في فلسفة العلاج بالطاقة وتطبيقاته المتنوعة تبين أن خطر ترويج هذه الضلالة على أنها علم أو تطبيق حيوي فكيف بترويجها على أنها متعلقة بالدين والقرآن وتدل على إعجازه! فالشر الذي تجمعه هذه الفلسفة فمصادمة هذا العلاج بفلسفته إنما هو لأصول العقيدة وأصول الإيمان بالغيب إذ مبناها على اعتقاد غيبي من غير المصدر الصحيح الوحي؛لذلك يجب علينا معرفة هذه الحقائق حتى لا نقع بالشرك-والعياذ بالله-ولأنكم أخوة عزيزين علي فقد أحببت أن اطرح هذا الموضوع لتنبيهكم.اتمنى أن موضوعي نال على اعجابكم وأنكم استفدتم منه ولو القليل.
ملاحظة:‘إلى محبي ناروتو لم أجد مثالاُ أخر لتشبيه به ولا أقصد أي شىء أخر فأنا أتابع هذا الأنمي وأحبه" **
دمية لوفي- عضو مميز
- المساهمات : 3232
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
العمر : 31
رد: الطاقة الداخلية
اهلا دمية لووفي^_^
انا بصراحه ماكملت الموضووع للأخير لأنه يبيله واحد مرووق وفاتح مخه عشان يركز بالمفردات!!
لكن حبيت اشكرك وبقووة ع مجهوودك في تجميع هالمعلوومات^_^
والى الامام ...
انا بصراحه ماكملت الموضووع للأخير لأنه يبيله واحد مرووق وفاتح مخه عشان يركز بالمفردات!!
لكن حبيت اشكرك وبقووة ع مجهوودك في تجميع هالمعلوومات^_^
والى الامام ...
????- زائر
رد: الطاقة الداخلية
اشكـــــــــــرك يا دمية لوفي كيفك ؟؟؟
موضووووووووووووووعك جدا رائع ...
اتمنى لك التوفيق ...
موضووووووووووووووعك جدا رائع ...
اتمنى لك التوفيق ...
Treve- عضو مميز
- المساهمات : 1403
تاريخ التسجيل : 06/02/2010
العمر : 26
رد: الطاقة الداخلية
يعطيكم العافية وما قصرتو و صراحه أنتو أول أثنين
يدخلون أول موضوع أسويه.. مشكورييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
وتسلموا على الردود
يدخلون أول موضوع أسويه.. مشكورييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييين
وتسلموا على الردود
دمية لوفي- عضو مميز
- المساهمات : 3232
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
العمر : 31
رد: الطاقة الداخلية
وانا الثالث موضوعك رائع
قريت اول سصرين وطنشت الباقي ههههههههههههههه
قريت اول سصرين وطنشت الباقي ههههههههههههههه
شيكا- عضو مميز
- المساهمات : 1441
تاريخ التسجيل : 29/11/2009
العمر : 32
الموقع : UAE
رد: الطاقة الداخلية
موضوع رائع فعلا تسلم يدك
قرأت منه الكثير و لاحظت طبعا المشاكل التي يؤديها هؤلاء الحمقى لأسلمت معتقداتهم الخرافية
و لكن عندما ننظر للإنمي فعلينا أن نعلم انه خيال في خيال على الأقل لنل نحن المسلمون و أن ما يجب ان نتعلمه هي المبادئ الجيدة التي تتخلل هذا العالم الخيالي من حب الأخرين و التضحية من أجلهم و الصداقة و سمو العلاقات الإنسانية كما في ناروتو مثلا فأنا لا أنظر لكل هذه الأمور إلا على أنها خيال لا يمكن أن تحدث من استدعاء الحيوان الفلاني و قوة العين العلانية فهذه الأمور مفروغ منها و انها لا يمكن أن تتحقق أبدا...
تقبل مروري و شكرا على موضوعك الرائع
قرأت منه الكثير و لاحظت طبعا المشاكل التي يؤديها هؤلاء الحمقى لأسلمت معتقداتهم الخرافية
و لكن عندما ننظر للإنمي فعلينا أن نعلم انه خيال في خيال على الأقل لنل نحن المسلمون و أن ما يجب ان نتعلمه هي المبادئ الجيدة التي تتخلل هذا العالم الخيالي من حب الأخرين و التضحية من أجلهم و الصداقة و سمو العلاقات الإنسانية كما في ناروتو مثلا فأنا لا أنظر لكل هذه الأمور إلا على أنها خيال لا يمكن أن تحدث من استدعاء الحيوان الفلاني و قوة العين العلانية فهذه الأمور مفروغ منها و انها لا يمكن أن تتحقق أبدا...
تقبل مروري و شكرا على موضوعك الرائع
حنين الصداقة- عضو مميز
- المساهمات : 1390
تاريخ التسجيل : 15/12/2009
العمر : 33
الموقع : ارض الكنانة
رد: الطاقة الداخلية
طبعاً أكيد هذا كله خيال بخيال و الصراحة أنا أكثر وحده أحب أتخيل
بس مشكووووووووووووره حنين الصداقة و يعطيج العافية
شيكامارو أرجوك كمل الموضوع كله و شكراً
و إلا عاقبتك هاهاهاها
بس مشكووووووووووووره حنين الصداقة و يعطيج العافية
شيكامارو أرجوك كمل الموضوع كله و شكراً
و إلا عاقبتك هاهاهاها
دمية لوفي- عضو مميز
- المساهمات : 3232
تاريخ التسجيل : 22/04/2010
العمر : 31
منتديات كنترول سبيس تون منتدى لمحبي سبيس تون و مركز الزهرة و سبيس باور :: منتديات كنترول سبيس تون :: منتدى كنترول سبيس تون العام
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى