اسيرة الاحزان

هده القصه من تاليفى ارجو ن تعجبكم

كل اليام كانت مطلمه ولاكن كان هنالك يوم شديد السواد لا يوجد به نقط ضوء وكان قلبى مليه با الحزن ودكريات المهلمه لا يوجد بها ذكرا جيدا وكدا قلبى
ينفضر من شدة الحزن والما اكتشفت شى بعد مرور السنين كنت اشبه بى طير اسير لا يسطيع ان يحل وتاقه.
وانا فتاة لم اتزاوج15 من عمريها ولم اعش حياتى بل كانت متعلقه بل الماضى ولان انا فى عزلا عن العالم بسب هدهى الدكريات المهلما وانا تعلمت من
الحيات ان كتب وعبر عن الى فى داخلى هده القصيده

فى يوم شديد السواد
لايوجد بهى شمس ولا ضياء
بل كان بهى دكريات
حزيـــــــــــــن و مولــــــــــمه
كانت كل ما ادكرها
تسيل من عينى دموع الحزينه
وليس الفرح ولم ادق
صعما الحياة السعيـــــــــده
بل كانت اذوق طعم
الحيات الحزينا المولمـــــــا
كانت اشبه بل الكوابيس
المخيـــــــف ويرتها كانت
كوابيس ولا تكون حياتى
لاكن هل الاحلام تتحق
اكيد الحلام لا تحقق
وانا بقياء احلم ان يتحق
اه منكى يا ذكريات
تبعينى الى ينما اذهب
وهل من الممكن
ان تختفى الدكريات


وشكرااااااااااااااااااااااااااا

ياااي كلمات راائــعه..
بس ياترى لما الحزن؟؟
شكرا لك على الكلمــات الراائــعه..

مشكوره على القصه الروعه

زهرة الزمر العفو ولو يا ثنائى شكرا على مرو بسفح

الحزن ليش ؟اممممممممم امس تعركت انا وشخص فخضرت الى هده القصه

هع هع
العفوو ولو هذا واجبنا

الحمد الله ما تقصرين

هذا واجبي
هيناتا بشري مين هزم الثاني
خايفه هزمواكي

اممم من عارفه

لاتخافى راح اهزمهم

كذا تمام طمنتيني

ههههه شكرااااااااا

الـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــعــــــــــفـــــو